بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إننا جميعًا نتطلع إلى السعادة ونبحث عنها .
لكن السعادة ليست هدفًا في ذاتها . إنها نتاج عملك لما تحب ، وتواصلك مع الآخرين بصدق .
إن السعادة تكمن في أن تكون ذاتك ، أن تصنع قراراتك بنفسك، أن تعمل ما تريد لأنك تريده ،
أن تعيش حياتك مستمتعًا بكل لحظة فيها .انها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرين وسماحك
للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم ، أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من حولك .
إنه لمن السهل أن تسير في الاتجاه المضاد، أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن يبدوا غاية
اهتمامهم بك ، إن تلقي باللائمة على الآخرين وتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور ، ألا تكون مخلصًا ،
وتنهمك - عبثًا – في العلاقات والأعمال بد ً لا من الالتزام ، أن تثير حنق الآخرين بد ً لا من الاستجابة ،
أن تحيا على هامش حياة الآخرين ، لا في قلب أحداث حياتك الخاصة .
إنك في الواقع تعيش حياة غير سعيدة عندما لا تحيا حياتك على سجيتها ، حيث ينتابك إحساس
بأن حياتك لا غاية منها ، ولا معنى لها ، وأن معناها الحقيقي يفقد مضمونه عندما تتفقده من قرب وبدقة .
فجّر طاقاتك الكامنه في الاوقات الصعبة
كتاب قد فرغت من قرائته واضعه الأن بين ايديكم
اتمنى ان ينال اعجابكم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إننا جميعًا نتطلع إلى السعادة ونبحث عنها .
لكن السعادة ليست هدفًا في ذاتها . إنها نتاج عملك لما تحب ، وتواصلك مع الآخرين بصدق .
إن السعادة تكمن في أن تكون ذاتك ، أن تصنع قراراتك بنفسك، أن تعمل ما تريد لأنك تريده ،
أن تعيش حياتك مستمتعًا بكل لحظة فيها .انها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرين وسماحك
للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم ، أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من حولك .
إنه لمن السهل أن تسير في الاتجاه المضاد، أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن يبدوا غاية
اهتمامهم بك ، إن تلقي باللائمة على الآخرين وتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور ، ألا تكون مخلصًا ،
وتنهمك - عبثًا – في العلاقات والأعمال بد ً لا من الالتزام ، أن تثير حنق الآخرين بد ً لا من الاستجابة ،
أن تحيا على هامش حياة الآخرين ، لا في قلب أحداث حياتك الخاصة .
إنك في الواقع تعيش حياة غير سعيدة عندما لا تحيا حياتك على سجيتها ، حيث ينتابك إحساس
بأن حياتك لا غاية منها ، ولا معنى لها ، وأن معناها الحقيقي يفقد مضمونه عندما تتفقده من قرب وبدقة .
فجّر طاقاتك الكامنه في الاوقات الصعبة
كتاب قد فرغت من قرائته واضعه الأن بين ايديكم
اتمنى ان ينال اعجابكم..